حديث ونقاش ( مسابقة في الحديث الشريف ) .

مسابقة , الحديث , الشريف , حديث , ونقاش

حديث ونقاش ( مسابقة في الحديث الشريف ) .

بسم الله الرحمن الرحيم

رأيت تفاعل بعض الإخوة الأعضاء وحبهم للثقافة الإسلامية زادهم الله وإيانا حباً له ولدينه ولنبيه ، فأحببت أن أضع هذا الموضوع كوسيلة للمناقشة وتدارس السنة النبوية المطهرة ، حتى نتعاون على الاطلاع على الأحاديث الشريفة ، ونتدارسها بطريقة السؤال والإجابة وتبادل المنافع العلمية .

وطريقة المسابقة أو المناقشة هي : أنني سأضع كل ليلة حديثاً أنقله من صحيح البخاري - من الكتاب نفسه وليس من الإنترنت - ثم أضع عليه عدة أسئلة ليجيب عليه العضو من خلال الحديث الذي قرأه ، وهذا يجعل العضو يقرأ الحديث مرة ومرتين بحثاً عن الإجابة مما قد يعينه على حفظ الحديث أو فهمه من خلال تكرار القراءة لغرض حل الأسئلة .
فهدفنا هو الإفادة من هذا المنتدى في عمل الخير إن شاء الله أسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرنا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه ، وأن ينفعنا بمل علمنا والله من وراء القصد .
في الرد التالي يكون الحديث .

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

المصدر: شبكة ومنتديات همس الأطلال شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum whispered ruins - من قسم: أطلال القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة .

---

p]de ,krha ( lshfrm td hgp]de hgavdt ) >

حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير ، قال حدثنا سفيان ، قال : حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري ، قال : أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي : أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول : سمعت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - على المنبر قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها ، أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ) .

1 . بمَ تكون الأعمال ؟
2 . ما أنواع الهجرة المذكورة في الحديث ؟

لم ينجح أحد ..

الجواب
لاعمال تتكون بالنيات
اماالجواب على الحديث الى طرحته يامطلع
نوع الهجرة هوالهجرة الى غرض من عرض الدنيا والهجرة من اجل البحث اوطلب الزواج.

إجابتك صحيحة أذكاري جزاك الله خيراً .

ماقصرمطلع الشمس مازال يدعمنا للثقافة وكم هو يحرص ويثابرمن اجلنا اللهم
زده علماونفعه بماعلمنا واجعل هذاالعمل شاهداله وتاجايوم القيامة

الحديث.....عن أبي رقية تميم بن اوس الداري رضي الله عنه ..أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال..
الدين النصيحة قلنالمن يارسول الله
قال..لله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم
السؤال لمن هذه النصايح التي ذكرت في الحديث؟

هذا الحديث من الأحاديث الكلية العظيمة التي اشتملت على الدين كله , فقد اشتمل على حقوق الله , وحقوق رسوله صلى الله عليه وسلم وعلى حقوق عباده , فليس ثم لفظ أجمع في بيان تلك الحقوق من لفظ النصيحة . وأصل النصح في لغة العرب فسر بأحد التفسيرين :
الأول : أنه بمعنى الخلوص من الشوائب والشركة , فيقال : عسل ناصح أو نصوح ,إذا لم يشبه شئ .
الثاني : فسرت النصيحة بأنها التئام شيئين بحيث لا يكون ثم تنافر بينهما .

والنصيحة عرفت في هذا الحديث بأنها إرادة الخير للمنصوح له , وهذا يتعلق بنصح أئمة المسلمين وعامتهم , أما في الثلاثة الأول , فإن النصيحة ــ كما ذكرنا ــ تكون الصلة بين الذاتين على التئام.
فقال صلى الله عليه وسلم: ( الدين النصيحة ) , وجعل الدين كله نصيحة , لأن النصيحة تجمع الدين كله بواجباته ومستحباته.

قال بعض العلماء : ( الدين النصيحة ): يعني أن معظم الدين وجل الدين النصيحة , وهذا على أخذ نظائره , كقوله : ( الدعاء هو العبادة ).

قالو : (لمن يا رسول الله ؟) اللام هنا في ( لمن ) هي لام الاستحقاق يعني: من يستحقها في الدين ؟ فأجابهم رسول الله بقوله: ( لله , ولكتابه , ولرسوله , ولأئمة المسلمين , وعامتهم ) فاشتملت على أمور:

الأول : النصيحة لله : وهي كلمة جامعة لأداء حق الله جل جلاله الواجب والمستحب , فحق الله الواجب هو الأيمان به وبربوبيته وألوهيته واسمائه وصفاته كما جاءت في كتاب الله وفي سنة رسوله بدون تحريف ولا تعطيل ولا تشبيه .
فالنصيحة لله منقسمة إلى :

واجبة : وهي ما يكون فيما أوجبه الشرع في حق الله من الإعتقاد أن الله جل جلاله له ما أثبت لنفسه من الأسماء الحسنى والصفات العلى وأنه ليس له مثيل في أسمائه وصفاته, وأيضا اتباع امره واجتناب نهيه وتصديق خبره .

مستحبة : وهي ما كان في حق الله جل جلاله من ازدراء الخلق في جنب الله وأن يراقب العبد ربه دائما في السر والعلن .

قال : ( وكتابه ) يعني : النصيحة مستحقة للكتاب للكتاب , وهو القرآن , ومعنى ذلك أن يعطى القران حقه , بأن يوقن العبد أنه كلام الله تكلم به وأنه آية عظيمة , وأنه الحجة البالغة إلى يوم القيامه وهذه النصيحة الواجبة للقران الكريم .

أما النصيحة المستحبة للقران أن يكثر من تلاوته , وأن يتداوى به , وأن يتدارسه العبد .

قال : ( ولرسوله ) كذلك النصيحة للرسول صلى الله عليه وسلم تكون بطاعته فيما أمر وتصديقه فيما أخبر, واجتناب ما نهى وزجر , وألا يعبد الله إلا بما شرع رسوله صلى الله عليه وسلم , وأن يؤمن العبد أنه خاتم الأنبياء والمرسلين .

قال : ( ولأئمة المسلمين ) والنصيحة لأئمة المسلمين أن يعطوا حقهم الذي أعطاهم الله في كتابه وبينه رسول الله صلى الله عليه وسلم في سنته , وذلك طاعتهم في المعروف وعدم طاعتهم في المعصيه وأن يجتمع معهم على الحق والهدى وأن تؤلف القلوب لهم وأن يجتمع عليهم وأن يدعى لهم , وحق ولي أمر المسلم أن ينصح بمعنى أن يؤتى إليه وأن يبين له الحق وأن يبصر به وأن يوضح له ما أمر الله جل جلاله به , وما أمر به رسوله صلى الله عليه وسلم .


ومن شروط النصيحة لولي الأمر :
أولا : أن تكون النصيحة برفق وسهولة لفظ .
ثانيا : أن تكون سرا وليست علانيه لأن الأصل في النصيحة لولي الامر ولغيره أن تكون سرا .

قال : ( ولأئمة المسلمين ,و وعامتهم ) العامة غير الأئمة , والأئمة يراد بهم أئمة الأمر العام لا أئمة العلم لأن على هذا جرى الأصطلاح .

فأئمة المسلمين المقصود بهم في الحديث هم الذين يلون الأمر العام , أما أئمة الدين فلهم نصيحة أيضا ولهم حق , وانصيحة لهم بأن يحبوا, وأن يذب عن أعراضهم , وأن يؤخذ ما ينقلونه من العلم , وأن ينصروا فيما نصروا فيه الشريعة , وأن تحفظ لهم مكانتهم وسابقتهم , ونشرهم للعلم ,ونشرهم للدين .
وأما النصيحة لعامة المسلمين فهي إرشادهم لما فيه صلاحهم في دنياهم وآخرتهم , هذه جماع النصيحة للمؤمنين, بأن يحبوا في الله , وأن يتعاون معهم على الخير والهدى وأ، يبين لهم الحق .

سؤالي :

عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده، قال الله: اكتب له عمله الصالح الذي كان يعمله، فإن شفاه غسله وطهره وإن قبضه غفر له ورحمه".


مانوع الحديث .

نيروز اذقصدك مانوع الابتلاء المذكورفي الحديث فالجواب
هو الإبتلاءفي الجسدنسأل الله العافية من كل بلاء
عن ابن عباس رضي الله عنهماأن رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الله تجاوزعن أمتي الخطأوالنسيان ومااستكرهوعليه
السؤال ماهي الاشياءالتي تجاوز الله عنها المذكورة في الحديث؟؟