نغمات لها في داخلك رنين .

نغمات، لها، في ،داخلك ،رنين

نغمات لها في داخلك رنين .

على قولة الدكتور مصطفى محمود رحمه الله : أهلاً بيكم ..

موضوعنا هذا موضوع من نوع خاص ، فيه تستطيع أن تكتب إعجابك بحرف .. بكلمة
بموضوع .. بأي شيء تقع عينك عليه في أي ناد أو وطن أو وريقة ..

نغمات لها رنين عذب في داخلك ، وطعم خاص عند ذائقتك ، ومعان شتى تنتشر في ثناياها
وتملأ أرجائها ..

هنا أكتب كلمة ، أو خاطرة أعجبتك ولم تستطع نسيانها لجمالها أو لشدة تعبيرها ووقع معناها
على أوتار أحاسيسك ، ومشاعرك ..

أعتقد فهمتم الفكرة ..

وسأبدأ معكم بعدة كلمات قرأتها قبل عامين في أحد المواقع .. إنها كلمات تعزف على
أوتار الروعة ، وتعانق عنان الإبداع ، وتتلحف بدثار جزالة المعاني وبراعة التعبير ..
ولا زالت حاضرة لدي ولم أتردد في نقلها لكم هنا ومن أجلها بعثت هذا الموضوع ، وأوجدته
من العدم ..

أنه : كلمات تعانق ربى الإبداع . وأحافير صامدة على على هام الجمال .

وسأبدأ معكم في الرد التالي بما أعجبني ولازال يهز أوتار أحاسيسي . منذ زمن بعيد ..
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

المصدر: شبكة ومنتديات همس الأطلال شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum whispered ruins - من قسم: أطلال القلم وشذرات الحرف والكَلِـــمْ .

---

kylhj gih td ]hog; vkdk > kylhjK gihK td K]hog; Kvkdk

تقول إحداهن :

لستُ مجردَ أنثى تقفزُ على خيوطِ الغنجِ يآهذآ ..~

بل أنا إحسآسٌ فريـد ..~

يتمطـى خلفَ أستـار الليلك ووهج السديم ْ ..~

فلاتنعتني بالبُرود ..]

----------------------------
أتمنى أن أرى تفاعلكم .

ممما اعججبني
:

شهور طوال وهى الجراح
تمزق جنبي مثل المدى


ولكن ايوب ان صاح صاح
لك الحمد ان الرزيا... ندى

تقول إحداهن :


في قلوب النساء حكاوي لا تنسى ,

وأشياء من فرح خبئت ذات عمر راحل ..
لسن قادرين على بوحها ..ورويها ..

والحديث عنها ..لذلك هُنّ يبكينَ كثيراً ويتحدثنَ ويضحكنَ كثيراً
ليتجاهلنَ كل ما دٌفنَ في صدورهن.ّ.

و امتنعن عن البوح بها

أنا وكل حواء مثلي..!
لا نرضى بالحب وحده إن لم يكن يصاحبه اهتمام صادق
..فلسنا بحاجة حب يتيم نلملمه داخل أضلاعنا خوفاً وطمعا

كل الشوإرع ترتجف في هالمدينه
جو بإرد وفوقها قصة شقإء َ*


يثبت لجماله
سلمت الايدي آل همس

الفكره جميله
الله يعطيك العافيه مطلع




مما أعجبني
أكثر الأشياء إيلاماً في النفس !
هي الاشياء التي نعجز عن البوح بها
ونخشى البكاء عليها .. ونكابر في التعبير عنها

لا شيء يرعب المرأه
كـ إحساسها بـ أنّ حكايتها مؤقّته
هو أنّها حتماً مفارق *

تقول سَلمى .

لو أن ذاكرتي البحر .
تبتلع هذا البكاء وتعود بـ أمواج ثائرة عارمة مثقلة بـ الأمنيات في وجة الحياة والخيبات .
وماضرها لوكانت المطر ؟ .
تبكي كل الصور السوداوية , ضاربة بـ دمعها أرض الخيبات لـ تنجب الف امل و إبتسامة وغصن زيتون .

راق لي بيت شعر قرأته وهو :

أبصرت مفرقي فأفزعها ليل تمشى في جانبيه نهار .