
 
 
 
 
 أَفَاد بَاحِثُوْن بِأَن أَكَل الْبَطَاطِس الْمَسْلُوقَة فِي الْمَاء بِغَيْر إِضَافَات 
وَبِدُوْن مِلْح هُو أَحْدَث طَرِيْقَة طِبِّيَّة لِإِنْقَاص الْوَزْن، وَذَلِك لِأَنَّهَا تَحْتَوِي عَلَى 
مَوَاد تَسْتَطِيْع امْتِصَاص الْدُّهُون مِن الْجِسْم بِطَرِيْقَة لَا تَضُر الْإِنْسَان. 
وَأَشَار الدُّكْتُوْر مُوَسَي الْخَطِيْب خَبِيْر الْتَّغْذِيَة وَالْنَّظْم الْعَالَمِيَّة لِلرَيجِيم، إِلَى أَن 
الْبَطَاطِس الْمَسْلُوقَة بِهَا مَادَّة قَادِرَة عَلَي امْتِصَاص كُل الْسَّمُوْم مِن الْجِسْم وَتُعَالِج 
وَلَا تَضُر بِالْقَلْب وَلَهَا فَوَائِد آَخِرِي يَسْتَفِيْد مِنْهَا الْجِسْم شَأْنُهَا شَأْن عَسَل الْنَّحْل 
فَهِي تَقِي مِن يَتَنَاوَلُهَا شَر الْإِصَابَة بِمَرَض الْسَّرَطَان، وَذَلِك لإِحْتِوَائِهَا عَلَي 
الْمَوَاد الْغِذَائِيَّة الْأَسَاسِيَّة لِلْجِسْم مِثْل الْمَعَادِن وَالْحَدِيْد وَالْكَالْسِيَوْم وَالْبُوتَاسِيَوْم 
وَالْفُوسُّفُوّر وَالنُّحَاس، بِالْإِضَافَة إِلَي فَتَّيَامِين "ج".
 
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
hgXfQ'Qh'As hgXlQsXgE,rQm jQlXjQw ]QiE,Xk hgX[AsXl