|   رد: رمضان يكتب وصيته لعام 1433 هـ 
 
       
بقلوب ملؤها الحزن والأسى نودع شهرالخير كأحب ما نودع من الأحباب والأصحاب
 فهاهو في الرمق الأخير من أيامه يوشك
 أن تطلع علينا شمس نهار شهر آخر وهو
 يلوح بيديه مودعاً لا ندري هل سندركه ونحظى
 بصحبته من من جديد ، أم أنه يلوح لنا بنهاية
 تختتم فيها أعمالنا على ما قدمنا له وفيه .
 نسأل الله تعالى أن يكتب لنا في القبول والرضى
 ويجعله شفيعاً لنا وشاهداً .
 
 شكراً لك أسير الصمت على هذه العبارات الجميلة
 والتذكير بأهمية هذه الأيام ووجوب استدراك ما فات
 منه والإحسان فيما تبقى ، وجزاك الله خير الجزاء .
 |