|   رد: دِيْوَانُ ’’ شَــاعِرُ الْمَشٍـــاعِرُ’’ أَبِوأَزّهُـــارَ 
 
         مَاسَبَبْ تَسْمِيَّتُكَ لِـ (شَاعِرْ الْمَشَاعِرِ) ..؟ إِخْتِيَارِيْ شَاعِرْ الْمَشَاعِرِ كَانَ إِهْدَاءٌ لِيَ مِنْ شَخْصٍ كَانَ لِشِعْرِيَ تَأْثِيْرٌ عَلَيْهِ
 عَلِمْنَا أَنَّ لَدَيَّ ثَلَاثَةِ دَوَاوِيْنَ
 الْأَوَّلِ :بِعُنْوَانِ {أَنَاوَاللَّيلَ مَعَ الْقَمْرَهْ} مَوْجُوْدٌ فِيْ الْاسْواقِ
 الْثَّانِيَ:بِعُنْوَانِ {هُمُوْمْ الْوَقْتِ }
 الْثَّالِثُ:بِعُنْوَانِ {شَذَىً فِيِفَا}
 مَخْطُوْطَيْنِ وَعَلَيْهِمْ مُوَافَقَهُ لِلْطَّبْعِ وَالْنَّشْرِ مِنْ وِزَارَةٌ الْأَعْلامِ وْلِجْنِةْ الرَّقابَهْ الْعَرَبِيَّهْ ـوَعُدَّةً قَصَائِدَ فِيْ كَثِيْرٍ مِنْ الامْسِيَاتِ وَالِحَفِلَاتِ وَالْمُنَاسَبَاتِ ـ
 
 
 هَلْ تَعْتَقِدُ انَّكَ مِنْ ضِمْنِ الثَّلَاثِ الْفَائِزِيْنَ..؟
 
 نَقُوُلُ لَسْتُ مِنَ يُقَيِّمُ شِعْرِيَ وَإِنَّمَا أَتْرُكُ الْمَجَالَ لِلْآَخِرِينَ ـ وَهُمْ مِنْ يَحْكُمُوْنَ وَيُقِيْمُوْنَ بِالْفَوْزِ مِنْ عَدَمِهِ ـ
 إِنِّيَ ذَاكَ الْمُتَقَدِّمِ لِثِقَتِيْ بِمِشِاعِرِيْ
 وَفِيْ الْنِّهَايَةِ كُلِّ شَيْ نَصِيْبٌ وَحُضُوْرِيِ لَمْ يَكُنْ إِلَّا إِجَابَةٌ لِهَمْسِ الْاطْلَالِ ايْنَ كَانَ مَوْقِعَيْ رُغْمَ كَثْرَةِ إِنْشِغَالّي
 
 وللامَانَهُ ايً دِيْوَانُ عَجَبِكْ مِنْ ضِمْنِ الْخَمْسِ الْدَّوَاوِيْنُ ...؟
 
 كُلِّ الْدَّوَاوِيْنُ عُصَارَةُ فِكْرٍ وّمَشّاعِرْ أَخَذَتْ حَيِّزٌ ــ
 
 وَكَلَمهُ اخَيْرِهُ تُقَدِّمُهَا لَرُوَاادٍ دِيْوَانُ شَاعِرْ الْمَشَاعِرِ ..؟
 
 آَقِوَلَ لِزُوَّارِ دِيْوَانِيْ كَفَانِيَ آَنْتُمْ
    |