|  03-20-2011 | #2 | 
  | 
 
 
    | بيانات اضافيه [
 +
] |   |   | رقم العضوية : 3 |   | تاريخ التسجيل :   May 2010 |   | أخر زيارة :  06-01-2020 (05:26 AM) |   | المشاركات : 4,523 [
+
] |   | التقييم :  11 |   | الدولهـ |  |  | لوني المفضل : Darkgreen |  |   رد: يِسْاَلُونٍـے وَالتَعَبْ ِفيْ ξ ـيونِـے / وَـآسْڪتْ وَـآذرِفْ ـآلدَمْعْ بـٍ سڪآتَ 
 
          |   |   |  | اقتباس |  |  |  |  |    |  |  |  |   |  | *.. ـآلبَقَآءْ لـٍ ـآلأقْوَى ـآمْ ـآلأصْلَحْ .! 
 |  |   |  |  |  |  |  
 الموضوع غني بالمحاور الهامة التي تستوقف كل قارئ وتتفتح له أبواب
 عدة للتعليق عليها .
 ولكن حتى لا أطيل سأعلق باقتضاب على ما اقتبسته من الموضوع الجميل
 
 أعتقد أن البقاء للأقوى عندما تكون قوانين القوة هي السائدة
 الوسط البيئي الذي يعيش فيه الإنسان ، عندما تفرض القوة نفسها
 متجاهلة ما سواها من متطلبات الحياة لتسير بالعدل والمساواة فتكون
 الحياة أشبه ما تكون بشريعة الغاب ، أو العنجهية والتجبر والاستعلاء .
 
 ويكون البقاء للأصلح عندما تكون الحياة حياة صالحة ، تغلب المصلحة
 العامة على الخاصة ، والقلوب مملوءة بالخير والصلاح ، والحياة قائمة
 على أحب لأخيك ما تحب لنفسك .
 ولكن من وجهة نظري أن القوة والصلاح عنصران أساسيان
 لابد أن يجتمعا لتدعم كل منهما الأخرى ، ويدفع الصلاح عنجهية
 القوة عندما تحاول الطغيان فيكون كالجدار الحاجز بين الخير والشر .
 وتدعم القوة الصلاح وتدفع بأسبابه نحو الاستمرار والتقدم ، ولا خير
 في قوة بلا صلاح ، ولا صلاح بلا قوة .
 ---------
 شكراً لكِ ( فديتك يا جروحي ) على هذا الموضوع الرائع
 والبداية القوية الرائعة والموفقة إن شاء الله .
 
 | 
  |  | 
 
   |